الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن مجاهد في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم، عن الربيع بن أنس في قوله:
وأخرج ابن جرير عن زيد بن أسلم، أنه بلغه أنه يتمثل للكافر عمله في صورة أقبح ما خلق الله وجها وأنتنه ريحا، فيجلس إلى جنبه. كلما أفزعه شيء زاده، وكلما تخوف شيئا زاده خوفا، فيقول: بئس الصاحب أنت، ومن أنت؟ فيقول: وما تعرفني؟ ! فيقول: لا. فيقول: أنا عملك... كان قبيحا فلذلك تراني قبيحا، وكان منتنا فلذلك تراني منتنا...طأطئ إلي أركبك، فطالما ركبتني في الدنيا. فيركبه. وهو قوله:
أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وابن جرير، عن زيد بن أسلم قال: أول جبار كان في الأرض نمرود، فبعث الله عليه بعوضة فدخلت في منخره، فمكث أربعمائة سنة يضرب رأسه بالمطارق. وأرحم الناس به من جمع يديه فضرب بهما رأسه، وكان جبارا أربعمائة سنة فعذبه الله أربعمائة سنة كملكه، ثم أماته الله. وهو الذي بنى صرحا إلى السماء الذي قال الله:
وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر، عن مجاهد في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم من طريق علي، عن ابن عباس في قوله:
أخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن قتادة في قوله:
أخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن مجاهد في قوله:
وأخرج ابن مالك وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ في العظمة، وأبو القاسم بن منده في كتاب الأحوال، والبيهقي في شعب الإيمان، عن محمد بن كعب القرظي قال: إذا استقافت نفس العبد المؤمن، جاءه الملك فقال: السلام عليك يا ولي الله، الله يقرأ عليك السلام. ثم نزع بهذه الآية
|